…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
ياترى من يستحق هذه الكلمة ؟؟
لمن يهمه أمرك ...
لمن ينصحك ...
يدعوك للصواب والفضيلة ...
يهمه كيف يسير نهجك بحياتك ...
أذا أخطأت يصوبك ...
وإذا أصبت يشجعك ...
نقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن يتعب من أجلك ...
يهمه راحتك قبل راحته ...
راحتك من أهم الأولويات لديه ...
ينسى نفسه .. ويفكر براحتك دائماً ...
نقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن يسعى لرضاك ...
فغضبك منه أمر عجيب ...
رضاك مهم لديه ...
والأهم أن لا تغضب منه ...
لأنه بباسطه لديك مكانه بــ القلب ...
فما يغضبك يغضبه ...
وما تحبه يحبه ...
نقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن يحزن لحزنك ...
عيناه تدمع عندما يلمح دمعتك ...
قلبه يتفطر ألماً عندما يحس بـ ألمك ...
لا يبعد عنك في وقت تكون أمس الحاجة إليه ...
بقربك مثل الجبل الشامخ ...
يمد يديه لك ...
لتستعيد قواك ...
وتقف من جديد ...
نقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن يفرح لفرحك ...
تجده بقربك في فرحك ...
ليس لأنه من أشخاص تجدهم في وقت فرحك فقط ...
وإنما يريد مشاركتك في ابتسامتك ...
التي زانت على محياك ...
يبقى ينظر لها و كأنها كنز ثمين قد وقع عليه ...
ويترقب مواعيد فرحك ويتمناها ...
نقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن يثق بك وبتصرفاتك ...
يعلم جيداً عهداً قطعتماه لن تخلفه ...
يرى فيك الشخص الوفي الذي مهما بعدت ...
فبقلبك له انهار المحبة ...
وشلالات الــود ...
ولا يخالج نفسه يوماً ما أي شك بك ...
ثقته بك كبيره ...
لا تزيلها الأوهام ولا حتى كلام الناس ...
... نقول له ...
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن مهما غبت عنه ...
وبعدت عنه ...
وبدأت عواصف الحياة تحول بينك وبينه ...
وهو يبقى على ذلك العهد ...
ولا ينسى الوفاء ...
... نقول له ...
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن بطيبته يغمرك ...
وبحنانه يكسوك ...
وبقلبه الأبيض يعاملك ...
وبلسانه الطيب يحادثك ...
وبيديه الحانية يمسح آلام الحياة ...
وبكلماته العذبة يرسل لك وده ...
نقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...ღ
لمن غمرني بعطفه ...
وكرم أخلاقه ...
وطيبته ...
وحرصه ...
ونصحه وإرشاده لي ...
أقول له :
أنت
ღ…۩ تنحط ع الجرح يبرى ۩...